أدان رئيس الوزراء العراقي المستقيل عادل عبد المهدي، الضربة الجوية الأميركية التي أدت إلى استشهاد قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي أبو مهدي المهندس.
وجاء في بيان أصدره أن العراق يعتبر الضربة الجوية “خرقا فاضحا” لشروط الوجود الأميركي في البلاد.
واعتبر أن العملية الأميركية تهدد بتصعيد خطير يشعل فتيل حرب مدمرة في العراق والمنطقة والعالم.
ودعا عبد المهدي إلى عقد جلسة استثنائية لمجلس النواب من أجل “تنظيم الموقف الرسمي العراقي واتخاذ القرارات التشريعية والإجراءات الضرورية”.