ابرز معالم القاهرة ينقلها للعالم رسول علي

القاهرة هي عاصمة جمهورية مصر العربية واحد اشهر المزارات في العالم وقد نقلها لنا رسول علي

بعدسته بشكل رائع ومبهج .

وكذلك قد زار العديد من المدن المختلفة الساحلية والريفية والاثرية بمصر ، وقد حازت أيضا الصور بإعجاب

كافة المتابعين والمحبين للصور السياحية و المعجبين بلقطات عدسة المصور رسول علي ،

وفي هذا الموضوع عبر موقعنا سنقدم لكم ابرز معالم القاهرة بعدسة الفنان رسول علي.

القاهرة من أهم مدن مصر ولها أيضا عدة أسماء منها القاهرة المعز و كذلك مصر المحروسة و أيضا

مدينة الألف مئذنة والقاهرة هي أكبر مدن مصر السياحية في الربيع والخريف

بعيدًا عن درجات الحرارة المرتفعة أو المنخفضة ويعد هذا وقت ذروتها وامتلائها بالسياح

، بينما يزورها البعض أيضًا في الشتاء ، ولكن إذا أردت توفير المال كذلك

يمكنك زيارة هذه المدينة الرائعة في الصيف ، حيث تنخفض أسعار

الفنادق بشكل كبير.

أهرامات الجيزة وأبو الهول

تشتهر الأهرامات بكونها واحدة من عجائب الدنيا السبع وبالتالي فهي أيضا من أهم المعالم السياحية

في الجيزة وترتبط بالتمثال المنحوت لأبو الهول العظيم الذي شكله هو جسم أسد و إنسان. الرأس

يدل على القوة والحكمة. تم بناء أهرامات الجيزة الثلاثة وخوفو وخفرع ومنقرع ، والتي يبلغ عمرها حوالي 25 قرنًا ، من الحجر الجيري ،

وتحيط بها ثلاثة أهرامات صغيرة أخرى في صحراء الجيزة. يمكن للزوار أيضا

التجول في هذه الأماكن التاريخية والتقاط الصور التذكارية و كذلك مشاهدة العروض الضوئية

والصوتية حول تاريخ مصر القديمة وأمسيات ممتعة في ميدان سفنكس.

تعتبر القرية الفرعونية من اجمل الاماكن السياحية في الجيزة حيث انها توضح الحالة التي

كانت بها مصر الفرعونية فمنذ دخولك للقرية تستطيع رؤية مصر منذ آلاف السنين ويذهب

السائح في رحلة نيلية يمكنه رؤيتها. كل متحف التحنيط بالقرية ، ومتحف بناة الأهرامات ،

ومتحف كليوباترا ،

والمتاحف الأخرى التي تستعرض تاريخ مصر ، والمشاهد التي تراها أثناء رحلة النيل بالقرية

ستأخذك إلى أنك سافرت في الوقت المناسب إلى عصر الفراعنة. ، من خلال رؤية الناس في

المتحف الحي ، والطيور شبه المنقرضة ، وتضم القرية أماكن لشراء الهدايا التذكارية من

الطبيعة الفرعونية ومنطقة ترفيهية للأطفال.

تم بناء القصر في عهد الخديوي إسماعيل عام 1863 م وسمي بهذا الاسم نسبة إلى عابدين

بك القائد العسكري في عهد محمد علي باشا الذي كان له قصر صغير في نفس موقع القصر

الحالي حتى اشتراها بعد وفاته إسماعيل باشا من أرملته وضم الأراضي الشاسعة المجاورة

وأمر ببناء هذا القصر.

شهد القصر العديد من الأحداث الهامة ، حيث كان بمثابة الشرارة الأولى لبداية تخطيط وبناء

القاهرة على الطراز الأوروبي من شوارع واسعة ومباني وجسور على النيل ، وحدائق

مليئة بالأشجار والنخيل والنباتات النادرة ، وهناك الكثير قاعات وصالونات في القصر

ومكتبة تحتوي على 55 ألف كتاب ومسرح مجهز بمئات الكراسي المطعمة بالزغب

وأماكن خاصة بالنساء ، ومتحفان أحدهما يعرض لمسات أبناء وأحفاد محمد علي باشا ،

والآخر يشمل ممتلكات الأسرة من أواني وأدوات من الكريستال والفضة والتحف النادرة.